أنا الراكن في جمود عينيك
أنتظر النزول دمعة
تهمس للخدّ من وجنتيك
رغبة في شمّ الرحيق
وقبلة
وأنا المالح الذي
ملّح وجنتيك
ليزيدها نورا
وبسمة

وأنا المارد على عتبات الدجى
أبحث عن بصيص من نور
و القابع في قعر الزمن المخضّب بالعشق
والسابح على أمواج الذكرى
ذكرى ليلك الجميل
وما زال للإنتظار
بقعة تجلب روحي الحمقاء
بيد تجذبني من رحيق الوجع
وتُطلي مساماتي بريح البقاء

،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،

وأنا المقطّع بين زوايا الظلام
أتنفّس الوجع
هائما بين الأشواك
من أجل قطف زهرة
وأنا من ضيّع حذاءه
على كومة الرمال الذهبية
وتسلّق المخاطر عاري الجسد
يحمل زادا من الألم
والأنين

رغم الألم والأوجاع
نبقى في ملامسة جدران الأمل
ونتغنّى لنبعد اليأس

جريح المها

شكرا لك على هذه الإطلالة المشرقة .

للخطى تثاقل أدمى كاحلي
واتوى الجسد بكاسات الأشواق الناتئة على مرمى من نظري
لأهيم باحثا عن متجبّر ، أخذ القلب ومضى

الأخ الجيلالي

شكرا لهذا الشهد من المرور .

حين يمزّقنا الشوق ويُشعل مواقده

تهب الروح سابحة في الفضاء
تبحث عن وليف كان هنا
وتتسامر مع هديل الليل
بحثا عن لقاء

الأخ جسّار

الروعة تتجلّى بحضورك على متصفّحي
دمت بكل ود .

مشررررر فنا المييز


كلاماتك في غاية الررررروعة والاحساس


الجميل


تحيااااااااااااااااااتي

هي رحلة عشق لا تنتهي
فيها هرب القلب من الروح
وأبى العودة

الرائعة أحلى دنيا

شكرا لهذا المرور الوسيم

وطريقي ما طريقي
أطويل أم قصير ؟

الغالية مغرورة اليمن

شكرا لك على هذا الهمس الرقيق وكرم المرور الهادئ .

حين يوخزنا الألم بوخزات متتالية لا متناهية
تهفو الروح إلى عالم الحلم الجميل
هروبا من الألم
وتزهو الذات بين أحضان حدائق الوجع
لتحاكي شمائله ، وتستقي من منابعه

الرائعة عزيزة نفس

ننتظر انسدال خيوط الأمل
ونجعلها ظفائر في كفوفنا
لنتسلّق بها جدران الوجع
شكرا لك على كرم التذوّق والمرور .

مساحات القرب ممدودة على شواطئ الإخلاص
وثمار المحبة أينعت
تنتظر من يقطفها

الغالية مشمشة

سنتباهى بحلّة الأمل ولو لحين
شكرا لك على هذا المرور العطر .

برايات المحبة ننتظر
وبمحطة الإنتظار نتباهى بشرف القدوم
ونزيّن النفس لنخرجها في أبهى حلّة
وخيّم الظلام ولا أثر للقادمين
قد نركب على أجنحة الخيبة والعين ذارفة
ونتوسّد عتبات الإنتظار حاملين في أيدينا زهرة

الرائعة حلا وثقل

شكرا لك على هذه الروعة من التذوّق وكذا عطر المرور .