منتدى دمعـــة ولـــه - كل قلب ماانكوى عزمه ضعيييف -

يحدث ما أريد

لكنه يصر أن يحدث بلا ملح

بلا سكر

كطعم الماء

أو أبعد

: للسنين المُعتمه .. لآخـــر بلاد

للمَدى / للكون / لـ الحزن الكفيف
كنت مثمر حُب في موسم حصاد
وعبثوا بي ناس تشبه لـ [ الخريف

كل ما أغني يختنق صوت عصفور

وكل ماسكت تموت فيني أغاني

طفلتك ماتملك سوى حلم محصور

وشوية ألعاب وحكايا مواني

تحضر غياب وتلتحف غيبة حضور

ينسونها وتقول محدٍ نساني

وعلى كثر ماتترك الصبح ممطور

تذبل لأن الصبح دايم أناني

مامات من برد الصباحات عصفور

بس هي ماتت من كثر ماتعاني

كن [ الشتا ] من : شُرفة الوقت / بيـّن

و أنا ضلوعي من : شتا العام . . نيـّـه

كنـّي حبست البرد بـ / لحاف هيـّن

و لآ حسبت احساب رعشة / مجيّه

أشب ّ " جمرة راحتيني " و أعيـّن

حُمرة عروقي / نافرة عن : ايديـّه

" يا برد " لا تقسى ، و قلبي / حِنَيّن

و الشوق "غابر" و الحنايا " نديـّه

أنـا لا ذكرتـك طـاح راسـي علـى الأكمـام

اسولف لقلبـي عنـك.. وأبكـي علـى مهلـي
رحيلـك بنـى للحـزن وسـط القلـوب خيـام
و وداعك جعـل كـف الثـرى بالدمـع مملـي

البارحه .. كنّي وحشته .. و سَيّر .!!

و كّني لمحت إنسان أحبّه .. وجيته .!!

أشّر` يقول : إللي هنا مـا تغيّـر .؟؟

و أشرّت أقول : إللي ذبحني نسيته .!!

آحـتـآج له ‘

لا مـرّت آلذكـرى , عَــنـآ

وآحـتـآج له | لا رمّد آلجـرح آلقديـم ‘

آحـتـآج له , كـثر إحتيــآجه للـ .. ضَـنـآ

ذآك آلمشيب آللي , حـَلـَم لكن.. عقيييييم !

اجمعهن حولك كطوابع البريد

وابصق عليهن كي يلتصقن بك اكثر
فأن جف لعابك
فماء البحر لك ... ولهن !

يضيق صدر الورق [ وتجف ] الأقلام

............................ وأنا حبيس الوله [ متى ] تردين ...!

ياللي بصدرك وطن [ وأشواق ] وأحلام

....................... وأنا بصدري وطن [ للحزن ] والبين ...!

أنا وريث التعب و [ شلون ] أبنام

........................... وأنتِ على حلو [ الأماني ] تنامين ...!

ادفن يدي .. تحت الثرى ..

واسقيها من جفني ارق ..

يذبل مابين اصابعي ..

عشب و ورق ..

ادفن يدي .. فوق الثرى ..

يلفها برد وسموم ..

واحس بعروقي يبست ..

ما توصل عروقي الثرى ..

ولا تشرب عروقي النجوم

وينبت على جفني سهاد ..

يذبل ورا صدري الشجن ..

اشقق اوراق الزمن ..

وانام ..

في حلقي الليله جفاف ..

شربت أيامي .. ومضت ..

واللي بقى جرحي الوفي ..

ماهو بـ ذل يوم ادنق من الشوق

ولاترتفع روس تربت على سحت
السنبلات الفاضيه وجهها فوق
والسنبلات المثلقه وجهها تحت

ما بل ثوبك مطر شوقي و لا بلّـك

.......... لوعلّتك من سحاب الروح وسميّـه

ليه امشي الدرب دامه ما يوصّل لك

.......... تخاف رمضا الضياع اقدام رجليّـه

وَش حيلتك .. لآ من نمآ بك حنينك !

فيَ ليلة غنآ بهآ من آلتعب , جيل !!

علم دموعـك .. لآ تبلل يدينـك !

وآجد بكوآ , مآ زآدهم هآلبكآ حيل !!

يآ [ نآدل آلجرح ] ..تباً أعطني خمري

. . . . . . . . . . . . . . . . . مآعآد بعـد المفـآرق .. شي يبكينآ
ورح بلّغ الليل ../ قبل الليل لآ يسري
. . . . . . . . . . . . . . . خل " العوآذل " علـى آلفرقى تهنينآ

في الشوارع منزوي

حلمٍ مُشرَّد !

ما يعرف النوم وسلوم المَضاجع !

كلّ ما نادى الفجر والطير غرَّد

يدخل بِ غَيبوبة

.. أحزان ومُواجع !

يوم شاف ت بالروح يْـتفرَّد

كان عاجز يخطي خطوات التراجع !

عندما فارق ( حياته ) .. ما تمرَّد !

وصارت أحزانه فرَح

....... والفرْح فاجع !

ظَلْ يتَمتمْ ( يأس ) بإحساسٍ مُجرَّد

بانتظاره / باحتضاره : ..

( منت راجع ) ؟!

لاتجرحين الكلام بـ هيبة سكوتك

أنا أتصل لـ أجل أذوب شوي كـ العاده !

الله يسعد مساء الزكمه بـ صوتك

والله يسعد مساء عيونك زياده

http://i1204.photobucket.com/albums/...g?t=1290541122

قم غنّ
لـجروح الزمان العطايب
و.. لاعاد تسألني على كل من غاب
و إن عنّت الذكرى وهبّت هبايب
سكّر درايشها ترى
" الشوق غلاّب "

قلي

من أيّت حزن

لـ الناي هايم !

مشرع وكل غْياب : الله يحييه

ودي .. أشوفك .. مره .. لا صرت نايم

يمكن .. ألاقي وين حلمك ..

تخبيه ! .

متعلق بصمتي عـن البـوح لا أغـرق

وليا غرقت شوي .. حولتهـا مـزوح!

أجي لبيبـان الحبايـب .. ولا أطـرق

ليت الحبايب تتـرك البـاب مفتـوح!!

ماعاد به عصفور شايل لك الورد ..

خلاااك للذكرى و .. رفرف بريشه !!

مثل الدفا برحل ! و اخلي لك البرد ..!

عيشه مثل ما كان ودك .. تعيشه : )

بسطت كف الرجا والناس قد رقدوا ..

وبت أشكوا إلى مولاي ما أجد !

فقلت: يا أملى في كل نائبة ..

ومن عليه بكشف الضر أعتمد !

أشكوا إليك أمورا أنت تعلمها ..

ما لي على حملها صبر ولا جلد !!

وقد مددت يدي بالذل مبتهلا ..

إليك يا خير من مدت إليه يد !

فلا تردنها يا رب خائبة ..

فبحر جودك يروي كل من يرد !

لما تحب ..

أنثى عظيمه !

يصبح لحلمك طريق

يصبح لكل شيء قيمه

أنتهى كان اقصر من حبل الكذب

كان هذا الهوى !