رد: هـذيـآن .. مـجـروحـه
وهــم حــبــنــآ
وآلــشــوق آصــبــح ســرآآب
لآ دمــوع عـيـنـ تـجـبـر بـخـوآطـرنــآ
ولآ نـظـرة تـسـآيـرنـآآ
وآفــتــرقــنــآ
* * *
احزآن نهآيتها ألم...أفرآح نهآيتهآ دموع...ضحكآت نهآيتهآ تعب وألآم وصرخآت وفجوع,,
كم ينتابنا ذلك الشعور البائس في طُرقآتَ الأَيآم بين الهمِ والألآم كم نتفآجيء حين نمضي بهدوءٍ بسلآمٍ وَأمآن فنصطدم بزمنٍ قآسي يحكم علينا بالسجن والإعدآم...
يسجننا بحزنه بألمه فلآيوجد أي مخرج نخرج منه.
يعدمنا بقتله بقسوته علينا.
كفى يآزمآن...نعم...كفى يآزمآن
كم تمنيت الفرح يزورني ولو للحضةٍ فأتفآجىء بعد تلك البسمه بدمعةٍ مؤلمه سقطت من قسوة زمآنها ,من غدر أحبآبهآ من مكر أيآمهآ.
كم كنت"حزينه" في تلك الليلة الضلمآء كآنت دمعاتي تتسآقط خوفاً من القآدم وأسفاً على الماضيِ,,,
كل شيء له بدايه بالتأكيد له نهايه!! كنت اعرف بدآيتي ولكن اجهل نهآيتي
ماهذه التسآؤلآت التي طرأت على مخيلتي؟؟
هل من الممكن إرجآع الماضي ام اكون سجينتك يآزمن؟
هل من الممكن أن تطلق سرآحي ام تعدمني بالآه والألم؟
حقاً تعبت وتألمت حينا ينظرون النّاس إلّيَ وكأني مصدر الألم حينما ينظرون الي عينيَّ وكأنها عنوان لأحزانهمَ سئمت غدرك يازمن
|