ما هذا اليوم ... وصفحات الذكريات
آثرت ان ابقي بعيد حاملآ ذكرياتي
وبقايا وريقات الماضي ...
خشيت ان تذروها الرياح فحملتها وأجندتي
ولكن تأبي الذكريات الا ان تعاودني
ضننت اني الوحيد من يعيش وذكرياته
بعدما اعطي كل شئ ولم يأخذ اي شئ
فكان لابد ان يفقد كل شئ .. بل اهم شئ
أطياف...
رسمتي لوحه صادقه بألوان الذكريات الجميله
وامنيات ان يعيود الحب والامل
فبرغم يأسي هل سيعود؟
فقط انا هنا واتذوق هذا البوح الجميل
فعندما يكون القلم والفكر يكون الابداع
وعندما يكون للخاطره رونقها حتمآ ستكون خلفها نوف
دام بوحكِ وقلمكِ وفكركِ
مع المني والاماني لكِ بالسعاده
عاشق الورد ( قلب حلا)