قد يكون للإنسان لمسات لا تمحى من ذاكرته
ولحظات لا تنسى وهمسات ترتسم على
جدران الفؤاد..
هكذا حال الدنيا فكل ما أعطاك يأخذه منك
ولكن من المؤلم عندما يكون جرحك
من تعزه أو من تقدره أو من تحبه
ويكون مسكن فؤادك
ويكون تأثير جروحهم لا تمحى إلا بعد فترة من الزمن
ولكن كيف يكون الألم عندما يكون من أهلك
وكيف يكون مصير قلبك..؟
أعلم انه من الصعب وصف ذاك
ولكن ما من شيء جعلته في كمين أسرارك
وإلا وذكرته بعد حين ومهما كانت طعنات
ألأهل وتحجرها على قلوب
يبقى دوائها هي الدموع التي لا تسيل
بل يكون مجرد ابتسامة على الشفتين
وعندما نتكلم عن الجروح لا بد من أن نذكر
كلها حتى وان كانت تألمنا
والتي تتذكرها عندما تكون حزينا
ilsm hkshk
ilsm hkshk